FASCINATION ABOUT التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Fascination About التربية الإيجابية للاطفال

Blog Article



يشمل ذلك توضيح التوقعات، الاستماع إلى مشاعر الأطفال والأفكار، وحل المشاكل معاً.

الرئيسية طفلك التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية التربية الإيجابية: رحلة نحو بناء العلاقات الأسرية القوية

التربية الإيجابية هي التربية التي تُستخدم فيها تقنيات مبنية على الحب، والاحترام، والتشجيع، والرعاية، وتأمين بيئة إيجابية، وهي أسلوب التربية التي تساعد الطفل على أن ينمو ويكبر بأمانٍ وأدب، وأن ينمي ثقةً إيجابيةً بنفسه، بدلاً من أن يكبر في بيئةٍ سلبيةٍ مليئة بالانتقاد، والصراخ، ويفقد حسه بالأمان والأدب، ويفقد ثقته ينفسه، وينمي تصرفات غير سليمة، ولا تقتصر التربية الإيجابية على الوالدين فحسب، بل على كل البالغين المحيطين بالطفل والذين يعتنون به، مثل الأجداد، أو المعلمين، أو غيرهم.[١]

وتنهي حسونة بقولها "من الضروري جدًّا إظهار مشاعر الحب لكل الأبناء وعدم الوقوع في خطأ عدم المساواة بين الأبناء، لأن ذلك سيولد حالة من الغيرة وحتى من الكراهية بين الإخوة".

أخيرًا، بناء علاقة صحية وقوية يتطلب الكثير من الصبر والمرونة. سيكون هناك أوقات صعبة وتحديات في رحلة التربية، ولكن من خلال الالتزام بمبادئ التربية الإيجابية والاستمرار في تطبيقها، يمكن للوالدين تعزيز علاقة قوية وصحية مع أطفالهم تعتمد على الاحترام المتبادل.

ويمكن استبدال المكافآت باستخدام الكلمات، فالكلمات الجيدة هي أفضل وسيلة لتشجيع الأطفال.

بالإضافة إلى ذلك، تناقش الكتاب أيضًا أهمية تحديد الحدود الواضحة. الحدود تساعد الأطفال على فهم ما هو مقبول وما ليس كذلك.

تعلم كيفية التعبير عن المشاعر بشكل صحي يساعد الأطفال على التعامل مع المواقف الصعبة في المستقبل.

أخيرًا، التربية الإيجابية تعني توفير نور بيئة محبة ومدعومة حيث يشعر الأطفال بالأمان والقبول.

الحماية الزائدة: تجعل الطفل خائفاً من التجارب الجديدة وغير معتمد على ذاته.

تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:

مواضيع أخبار السعودية البيئة بيئة السعودية العالم العالم العربي

العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول الامارات لها بالطبع.

من الأمثلة على ذلك أن يستبدل الوالدين العقاب بالمحادثات الجادة والمثمرة، مثل توضيح الأسباب التي تجعل بعض السلوكيات غير مقبولة، والنقاش حول كيف يمكن تحسين السلوك في المستقبل.

Report this page